The الأغذية المصنعة Diaries
The الأغذية المصنعة Diaries
Blog Article
بشكل عام لا يوجد حتى الآن ما يشير إلى ارتباط الأطعمة المعدلة وراثيًا بأي من المشاكل الصحية نتيجة التعديل الوراثية، وهو ما تم تأكيده من قبل العديد من المنظمات الصحية، مثل منظمة الصحة العالمية.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من الأمثلة على الأطعمة المكررة:
الاستخدامات: تُستخدم هذه التقنية في اللحوم، الأسماك، والخضروات المجمدة.
الملصقات المضللة: بعض المنتجات قد تكون مُعلمة بأنها صحية ولكنها تحتوي على مكونات أخرى ضارة مثل المحليات الصناعية أو الدهون المتحولة. لذا من المهم قراءة المكونات والملصقات بعناية.
الجودة الغذائية: الاعتماد المفرط على هذه الأغذية قد يؤدي إلى نقص في العناصر الغذائية الأساسية.
- الأطعمة الجاهزة للأكل هي الوجبات مسبقة الصنع مثل البيتزا المجمدة ووجبات الميكروويف.
يمكن لبعض الإضافات الغذائية أن تؤثر سلبًا على الأطفال بشكل خاص.
يتمثل خطر هذا النوع من الأطعمة على الصحة بأنها تحتوي في الغالب على سعرات حرارية مرتفعة، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة نور الوزن عن المعدل الطبيعي، ورفع خطر التعرض لبعض المشاكل الصحية الأخرى.
أصبحت الأطعمة فائقة المعالجة (على سبيل المثال، الحلوى، والوجبات الخفيفة المالحة، والمشروبات المحلاة بالسكر، والوجبات الجاهزة للأكل، والوجبات السريعة) شائعة بشكل متزايد، وتشكل ما يقرب من نصف الإمدادات الغذائية في العديد من البلدان.تكون هذه الأغذية مصنوعة من مُكَوِّنات غير مكلفة (بما في ذلك الدهون غير الصحية، والحبوب المحسنة، والنشاء، والسكر والملح المضافين) التي غالبًا ما تترافق مع الإضافات الغذائية (بما في ذلك الألوان الاصطناعية، والنكهات، والمواد الحافظة) لجعلها غير مكلفة ولذيذة بشكلٍ استثنائي وإطالة مدة صلاحيتها.
البداية بالتغيير التدريجي: لم يتخلَّ أحمد عن الأغذية المصنعة بشكل كامل في البداية، بل بدأ بتقليلها تدريجيًا.
التقليل من استهلاك الأطعمة المصنعة بشكل تدريجي واستبدالها بالأطعمة الطازجة، كالخضروات، والفواكه، واللحوم الخالية من الدهون، والبذور، والمكسرات.
التحكم في الكميات: لا يجب أن يصبح تناول الأغذية المصنعة عادة يومية، بل يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل مختلف أنواع الأطعمة.
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.